كيفَ يُصبحُ الضبعُ على الأسودِ سيدا ...
ويغدو الحمارُ على الخيولِ سائدا ...
ويبيتُ الشريفُ في العراءِ ... مشرداً وهائما ...
ويغرقُ في لُجةِ البحر حوتٌ ... ويبقى الصخرُ عليه عائما ...؟
أرى عجباً ... وحكماً جائرا ...
يُحارُ العقلُ فيه ... فسارَ حائرا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق