أخبرتني رحِمَها اللهُ بأنها ولدتني في يومِ جُمعة ...
وكان الأمسُ يومَ الجُمعة ...
وها أنا الآن استمعُ إلى خطبةِ الجُمعة ...
ما أسرع أيامَ العمرِ ...
كأنها لحظةٌ من ساعةِ جُمعة ...
لم يَعُد للزمنِ معنىً ... فكلهُ جَمعةٌ في يومِ جُمعة ...
وكلنا واقفون على طريقِ الموت ...
لنصحوا في يوم جُمعة ...
ننتظرُ الديانَ ليُسَوي ما جمعناه في يومِ جُمعة ...
وكان الأمسُ يومَ الجُمعة ...
وها أنا الآن استمعُ إلى خطبةِ الجُمعة ...
ما أسرع أيامَ العمرِ ...
كأنها لحظةٌ من ساعةِ جُمعة ...
لم يَعُد للزمنِ معنىً ... فكلهُ جَمعةٌ في يومِ جُمعة ...
وكلنا واقفون على طريقِ الموت ...
لنصحوا في يوم جُمعة ...
ننتظرُ الديانَ ليُسَوي ما جمعناه في يومِ جُمعة ...
(من قاموس الويل للدكتور بني هاني)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق