ياطاغية ...
ماذا تَظنُ بنفسِكَ ... ياطاغية ؟ ...
منارةَ الحقِ ... أم علماً فوق سارية ...؟
أو بلسماً للجرحِ ... أم إنك للنفسِ ساقية ... ؟
ماذا تَظنُ بنفسِكَ ... ياطاغية ؟ ...
منارةَ الحقِ ... أم علماً فوق سارية ...؟
أو بلسماً للجرحِ ... أم إنك للنفسِ ساقية ... ؟
أنت غبارٌ خانقٌ ... سمَمَ أنفاسَنا ...
جاء مع نارٍ ... وريحٍ عاتية ...
وقتها كانت الرواحلُ ... في الصحراءِ تائه ...
قذفتك علينا ... كالشؤمِ في ليلةٍ باغية ...
وها هي ... الجموعُ لقتلِك رغم أنفك ...
لامحال آتية ...
جاء مع نارٍ ... وريحٍ عاتية ...
وقتها كانت الرواحلُ ... في الصحراءِ تائه ...
قذفتك علينا ... كالشؤمِ في ليلةٍ باغية ...
وها هي ... الجموعُ لقتلِك رغم أنفك ...
لامحال آتية ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق