إن اللهَ لايحبُ الرجلَ الذي لايتألم ... (مثل أثيوبي) ...
وعلى القياس في علم المنطق ... إن اللهَ لايحبُ الشعوبَ التي لاتتألم ... ولا يهمها إلا التبن والشعيرْ ... وتعتبرُ كل ذلك منحة عظيمة ... تباً لشعب لا يهمهُ إلا بطنه ...
وعلى القياس في علم المنطق ... إن اللهَ لايحبُ الشعوبَ التي لاتتألم ... ولا يهمها إلا التبن والشعيرْ ... وتعتبرُ كل ذلك منحة عظيمة ... تباً لشعب لا يهمهُ إلا بطنه ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق