عندما يتعمدُ المرءُ النفاقَ والضلالْ ...
ويؤْثرُ الحرامَ على الحلالْ ...
ويُحبُ السقوط على الجَلالْ ... والقيعان على الذُرى من الجبالْ ...
والعَكِرَ على الزلال ...
ويكره أن يكون من أهلِ الله ... تحت الظلالْ ...
فاعلم أنه للشيطانِ مصيدةٌ وحبالْ ...
ويؤْثرُ الحرامَ على الحلالْ ...
ويُحبُ السقوط على الجَلالْ ... والقيعان على الذُرى من الجبالْ ...
والعَكِرَ على الزلال ...
ويكره أن يكون من أهلِ الله ... تحت الظلالْ ...
فاعلم أنه للشيطانِ مصيدةٌ وحبالْ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق